شاهد مقطع فيسديو عن تجربه حمض الكبريتيك كعامل مؤكسد
حمض الكبريتيك أو حمض الكبريت أو الحمض الكبريتي H2SO4
هو حمض معدنى قوي. يذوب في الماء بجميع التراكيز
حمض الكبريتيك سائل عديم اللون.بالنسبة لحمض الكبريت المركز فهو موصل للتيار الكهربائي
يعتبر حمض الكبريتيك من مكونات الأمطار الحمضية
الأمطار الحمضية التي تنجم من حمض الكبريت تؤدي إلى تلف المحاصيل الزراعية
بالنسبة للإنسان فان الجرعة القاتلة من حمض الكبريت تبلغ من 4-5 سنتمتر مكعب تؤدي إلى الوفاة بعد 12-48ساعة من التعاطي بسبب الصدمة العصبية والدموية الناجمة عن الالم المحرق أو الجفاف نتيجة القيء المتكرر وقد يؤدي إلى التشوه في جسم الإنسان
هل تعتبر زخات النيازك نادرة؟ لا إن زخات النيازك ليست نادرة، بل إنها تحدث بانتظام طوال العام. وتحدث هذه الأحداث السماوية عندما تمر الأرض عبر درب الحطام الذي تتركه المذنبات، مما يتسبب في دخول النيازك إلى الغلاف الجوي واحتراقها، مما يخلق خطوطًا جميلة من الضوء في السماء.
زخات الشهب
تُعد زخات الشهب أحداثًا سنوية، ويحدث بعضها في نفس الوقت من كل عام. على سبيل المثال، تبلغ زخات شهب البرشاويات ذروتها في أغسطس، وزخات شهب التوأميات في ديسمبر، وزخات شهب الرباعيات في يناير. هناك أكثر من 30 زخة شهب كل عام يمكن رؤيتها بالعين المجردة، مما يجعلها حدثًا شائعًا.
ما هي أسباب زخات النيازك؟
تنتج زخات النيازك عن المذنبات فعندما يدور المذنب حول الشمس، فإنه يلقي حطامًا على طول مساره وعندما يتقاطع هذا المسار مع الأرض، يدخل الحطام إلى الغلاف الجوي بسرعات عالية، مما يخلق خطوطًا ساطعة نراها في السماء. ويشار إلى هذه الخطوط عادةً باسم "النجوم الساقطة"، ولكنها في الواقع عبارة عن نيازك صغيرة تحترق عند دخولها الغلاف الجوي.
أكثر زخات النيازك شهرة
فيما يلي بعض من أكثر زخات النيازك شهرة:
شهب البرشاويات : تبلغ ذروتها في منتصف شهر أغسطس، وهي معروفة بشهبها الساطعة العديدة.
شهب التوأميات : تبلغ ذروتها في منتصف ديسمبر، وتشتهر بشهبها الملونة.
شهب الأسديات : تبلغ ذروتها في منتصف شهر نوفمبر، وتنتج أحيانًا عواصف نيزكية.
الرباعيات : تبلغ ذروتها في أوائل يناير، وتشتهر بذروتها القصيرة والحادة.
للاستمتاع بزخات الشهب بأفضل شكل، ابحث عن مكان بعيدًا عن أضواء المدينة مع رؤية واضحة للسماء دون عوائق. وعادة ما تكون أوقات الذروة للمشاهدة بعد منتصف الليل وقبل الفجر. ولا تحتاج إلى معدات خاصة - فقط عيناك وربما كرسي مريح أو بطانية للاستلقاء عليها أثناء مشاهدة العرض.